ملتقى التميز

أهلا بك زائرنا الكريم ..
إذا كنت من أعضاء ملتقى التميز
فسنسعد بتسجيلك في منتدى ملتقى التميز


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى التميز

أهلا بك زائرنا الكريم ..
إذا كنت من أعضاء ملتقى التميز
فسنسعد بتسجيلك في منتدى ملتقى التميز

ملتقى التميز

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

`~'*¤!||!¤*'~`(( للتميز رجال..ونحن رجاله ))`~'*¤!||!¤*'~`


5 مشترك

    نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!

    مقرن العبيد
    مقرن العبيد
    متميز مشارك
    متميز مشارك


    عدد المساهمات : 45
    النقاط : 16155
    تاريخ التسجيل : 05/04/2010

    هام1 نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!

    مُساهمة من طرف مقرن العبيد الإثنين أبريل 05, 2010 3:53 am

    نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!
    انظر ماذا رأى فيها ؟؟




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    وبسم الله نبدأ


    قد رآني متسلقا سور المقبرة في هذه الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام





    كانت البدايه عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبرا في
    منزله

    يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..(‏ رب ارجعون رب
    ارجعون
    .)‏ ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ...




    حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديدة
    عندما تفوتة طوال اليوم ..

    ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني ..

    فقلت لابد في الأمر شيء .. ‏ ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي ..

    هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه
    الأمور فتروح بي إلى النار..

    قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها ... ‏ ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو
    منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ...

    وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غدا ... ‏ وجلست أسول في هذا الأمر حتى
    فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى .. ‏

    حينها قلت كفى ... ‏وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة


    ذهبت بعد منتصف الليل .. ‏ حتى لا يراني أحد وتفكرت .. ‏ هل أدخل من الباب؟


    ‏حينها سأوقظ حارس المقبرة ... ‏ أو لعله غير موجود... ‏ أم أتسور السور ..

    ‏ إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. ‏ أو حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي


    .... ‏ فقررت أن أتسور السور .. ‏ ورفعت ثوبي وتلثمت بواسطة الشماغ واستعنت


    بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ...... ‏ إلا أنني
    أحسست

    أنني أراها لأول مرة ... ‏ ورغم أنها كانت ليلة مقمرة ... ‏ إلا أنني أكاد
    أقسم

    أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... ‏ تلك الليلة ... ‏ كانت ظلمة حالكة ... ‏

    سكون رهيب .. ‏ هذا هو صمت القبور بحق



    تأملتها كثيرا من أعلى السور .. ‏ واستنشقت هوائها.. ‏نعم إنها رائحة
    القبور

    .... ‏ أميزها عن ألف رائحة .. ‏رائحة الحنوط .. ‏ رائحة بها طعم الموت
    ‏الصافي

    .... ‏ وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏ إيه أيتها القبور .. ‏ ما أشد

    صمتك ... ‏ وما أشد ما تخفيه .. ‏ ضحك ونعيم .. ‏ وصراخ وعذاب أليم ..‏

    ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ...‏ لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله
    عليه

    وسلم


    (الصلاة وما ملكت أيمانكم)


    قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة .. ‏ فلو رآني أحد فإما سيقول


    أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة .. ‏ وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر

    عدت مرات ...

    وهبطت داخل المقبرة ... ‏ وأحسست حينها برجفة في القلب .. ‏

    والتصقت بالجدار ولا أدري لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية
    من

    المرور فوق القبور وانتهاكها ... ‏ نعم أنا لست جبانا ... ‏ أم لعلي شعرت

    بالخوف حقا !!!



    نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها
    .. ‏

    إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. ‏ مشتاقة إلي .. ‏ وجلست
    أمشي

    محاذرا بين القبور .. ‏ وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. ‏ أشقي أم سعيد ؟؟؟
    شقي

    بسبب ماذا .. ‏ أضيّع الصلاة .. ‏أم كان من أهل الغناء والطرب .. ‏ أم كان

    من أهل الزنى .. ‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض .. ‏


    وأن شبابه لن يفنى .. ‏ وأنه لن يموت كمن مات قبله ..‏ أم أنه قال ما زال
    في

    العمر بقية .. ‏ سبحان من قهر الخلق بالموت



    أبصرت الممر ...‏ حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي

    فالقبور يميني و يساري .. ‏ وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ‏ ثم
    بدأت

    أولى خطواتي .. ‏ بدت وكأنها دهر .. ‏ أين سرعة قدمي .. ‏ ما أثقلهما الآن

    .... ‏ تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابدا .. ‏لأنني أعلم ما ينتظرني
    هناك ..

    ‏ أعلم .... ‏ فقد رأيته كثيرا .. ‏ ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار
    عجيبة

    .... ‏ بل أكاد أسمع همهمة خلف أذني .. ‏ نعم ... ‏ أسمع همهمة جلية ... ‏

    وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. ‏ خفت أن أنظر خلفي .. ‏ خفت أن أرى أشخاصا

    يلوحون إلي من بعيد .. ‏ خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ...‏

    بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شئ طالما أنني قد صليت العشاء في

    جماعة فلا يهمني أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. ‏ أكاد اقسم للمرة الثانية

    أنني ما رأيت أشد منها سوادا .. ‏ كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى
    هنا

    ؟؟؟.. ‏ بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟؟؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل .. ‏
    فكرت

    بالإكتفاء بالوقوف .. ‏ وأن أصوم ثلاثة أيام .. ‏ ولكن لا .. ‏ لن أصل إلى

    هنا ثم أقف .. ‏ يجب أن أكمل .. ‏ ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... ‏ بل سأجلس


    خارجه قليلا حتى تأنس نفسي


    ما أشد ظلمته .. ‏ وما أشد ضيقه.. ‏ كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة

    من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. ‏ سبحان الله .. ‏ يبدو ‏أن الجو قد

    ازداد برودة .. ‏ أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. ‏ هل هذا صوت
    الريح

    .... ‏ لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله
    من

    الشيطان الرجيم .. ‏ ليس ريحا .. ‏ ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم
    جلست

    وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب إنه المكان الذي لا مفر
    منه

    أبدا ... ‏ سبحان الله .. ‏ نسعى لكي نحصل على كل شئ .. ‏ وهذه هي النهاية

    .... ‏ لا شئ



    كم تنازعنا في الدنيا .. ‏ اغتبنا .. ‏ تركنا الصلاة ... ‏ آثرنا الغناء
    على

    القرآن .... ‏ والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا .. ‏ وقد حذرنا الله ورغم
    ذلك

    نتجاهل ....‏ ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... ‏ وكأني خفت
    أن

    يرد علي أحدهم يا أهل القبور .. ‏ ما لكم .. ‏ أين أصواتكم .. ‏ أين
    أبناؤكم

    عنكم اليوم .. ‏ أين أموالكم .. ‏ أين وأين .. ‏ كيف هو الحساب .. ‏

    أخبروني عن ضمة القبر .. ‏ أتكسر الأضلاع ...‏ أخبروني ...أخبروني عن حالكم
    مع الدود .. ‏ سبحان الله .. ‏ نستاء إذا قدم لنا أهلنا

    طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا .. ‏ واليوم نحن الطعام ... لابد من النزول
    إلى

    القبر



    قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي ووضعت رأسي .. ‏
    وأنا

    أفكر ... ‏ ماذا لو انهال علي التراب فجأة .. ‏ ماذا لو ضم القبر علي مرة

    واحدة .... ‏ ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... ‏ حتى
    تخف

    هذه الرجفة التي في الجسد ... ‏ ما أشده من موقف وأنا حي .. ‏ فكيف سيكون
    عند

    الموت ؟؟؟



    فكرت أن أنظر إلى اللحد ... ‏ هو بجانبي ... ‏ والله لا أعلم شيئا أشد منه

    ظلمه ... ‏ ويا للعجب .. ‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من


    الهواء البارد يأتي منه .. ‏ فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن
    أنظر

    اليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إلى بقسوة ... ‏ أو أن أرى وجها

    شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلني تماما .. ‏ أو
    كما

    سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى
    الخارج

    وسال الدم من أنفه .. ‏ وكأنه ضرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته
    لتركه

    الصلاة ..... ‏ ومازال يحلم بهذا المنظر كل يوم .. ‏ حينها قررت أن لا أنظر
    إلى

    اللحد ...‏ ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر ... ‏ رغم

    علمي أن اللحد خاليا .. ‏ ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت
    جلست

    أنظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم


    لا إله إلا الله إن للموت لسكرات

    تخيلت جسدي يرتجف بقوه وأنا أرفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي


    عاليا أين الطبيب أين الطبيب

    ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم
    صادقين )


    تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... ‏ تخيلتهم يمشون بي
    سريعا

    إلى القبر وتخيلت صديقا ... ‏ اعلم أنه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر
    ..

    ‏ تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم ... ‏ جهزوا
    الطوب

    .... تخيلت أحمد ..‏ كعادته يجري ممسكا إبريقا من الماء يناولهم إياه بعدما


    حثوا علي التراب .. ‏ تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. ‏ تخيلت شيخنا يصيح


    فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .. ‏ أدعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل ثم
    رحلوا

    وتركوني

    وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة ... ‏
    وأشكال

    مخيفة ... ‏ لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. ‏ أهو العبد العاصي ؟؟؟
    ‏فيقول

    الآخر نعم .. ‏ فيقول ... ‏ أمشيع متروك ... ‏ أم محمول ليس له مفر ؟؟؟
    فيقول

    الآخر بل محمول إلينا ..‏ فيقول هلموا إليه حتى يعلم إن الله عزيز ذو
    انتقام

    رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ...‏ ما غرك بربك الكريم حتى
    تنام

    عن الفريضة ..‏ أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من
    خيفته

    .... ‏ لا نجاة لك منا اليوم .....‏ أصرخ ليس لصراخك مجيب فجلست أصرخ رب
    ارجعون

    ..... ‏ رب ارجعون ... ‏ وكأني بصوت يهز القبر والسماوات يملأني يئسا يقول

    ( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى
    يوم يبعثون )


    حتى بكيت ماشاء الله أن أبكي .. ‏ وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال

    هناك وقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ....‏ وقد
    عرفت

    قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا
    أقول

    سبحان من قهر الخلق بالموت



    خاتمة


    من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء



    ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون
    )




    ‏وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيقتص الحق لنفسه



    وويل لمن كان خصمه القهار ولم يبالي بتحذيره



    ولم يبالي بعقوبته .. ولم يبالي بتخويفه





    أسألكم بالله . أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية

    ( ونخوفهم .. فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا )



    ‏ألا هل بلغت .. ‏ اللهم فاشهد




    تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة
    للمتقين



    نصيحة اقدمها لك اخي القارئ


    سئل حاتم الصم (رحمه الله) كيف تخشع في صلاتك؟
    فقال:

    بأن اقوم و أكبر للصلاة.. وأتخيل الكعبه أمام عينيّ والصراط تحت قدمي
    والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي وأن رسول الله يتأمل
    صلاتي وأظنها آخر صلاة فأكبرالله بتعظيم وأقرأ بتدبر وأركع بخضوع وأسجد
    بخشوع وأجعل صلاتي الخوف من الله والرجاء لرحمته ثم أسلم ولا أدري هل قبلت
    أم لا

    منقول..
    azooz ^_^ shadid
    azooz ^_^ shadid
    متميز فضي
    متميز فضي


    عدد المساهمات : 275
    النقاط : 16658
    تاريخ التسجيل : 01/04/2010
    تعليق عام : يخاطبني السفيه بكل قبح .. فأكره أن أكون له مجيباً يزيد سفاهة فأزيد حلماً .. كعود زاده الاحراق طيباً

    هام1 رد: نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!

    مُساهمة من طرف azooz ^_^ shadid الجمعة أبريل 09, 2010 7:47 pm

    مشكوور
    لا حرمنا الله منك
    Faris
    Faris
    متميز برونزي
    متميز برونزي


    عدد المساهمات : 195
    النقاط : 16486
    تاريخ التسجيل : 04/04/2010

    هام1 رد: نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!

    مُساهمة من طرف Faris السبت أبريل 10, 2010 12:12 am

    يعطيك العافية


    قصة مؤثرة
    avatar
    M0HaMMade
    متميز جديد


    عدد المساهمات : 19
    النقاط : 16056
    تاريخ التسجيل : 15/04/2010

    هام1 رد: نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!

    مُساهمة من طرف M0HaMMade الخميس أبريل 15, 2010 6:35 pm

    مشكوور أخي الرافضل مقرن

    جعلها الله في موازين حسناتك

    الله لايحرمنا من إبداعاتك
    مقرن العبيد
    مقرن العبيد
    متميز مشارك
    متميز مشارك


    عدد المساهمات : 45
    النقاط : 16155
    تاريخ التسجيل : 05/04/2010

    هام1 رد: نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!

    مُساهمة من طرف مقرن العبيد الأربعاء أبريل 21, 2010 7:45 pm

    مشكورين على المرور
    مخاوي التميز
    مخاوي التميز
    نـائـب الـمـديـر الـعـام
    نـائـب الـمـديـر الـعـام


    عدد المساهمات : 95
    النقاط : 16272
    تاريخ التسجيل : 31/03/2010

    هام1 رد: نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أصحاب القبور !!

    مُساهمة من طرف مخاوي التميز الخميس أبريل 22, 2010 6:06 am

    ربي يعطييييييييييك ألف عافية على هذا لتذكيييير الجميل

    ونسأل الله أن يلقى قلوووووووبا واعية قبل أن يلقى عيووونا قارئة

    ونسأل الله أن يعيينا على شكره وحسن عبادته

    ولو تدبر الجميييييع هذه الآية لكفى بها واااااااااااعظة

    قوله تعالى Sad( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون ))


    فبارك الله فيك أخي ( مقرن ) وكثر الله من أمثاااااالك وجعل ما شاركت به في ميزان حسناااتك




    جزيت الجنة.............

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 5:28 am